5 نصائح لتخفيف كلفه العرس ..~




اقترب حفل زفافك وتتمنّين طبعاً إقامة عرس لا يُنتسى تستهلّين به حياة لطالما حلمت بها مع الشريك. ولا
يخفى على أحد أن الزواج في أيامنا بات مكلفاً، وتكاليف الزفاف تزيد الطين بلّة. ولكن لا تقلقي، فتوفير
المال عملية سهلة تتطلب جهداً بسيطاً ونحن هنا لنزوّدك ببعض النصائح لتتمكنني من الالتزام بالميزانية
وتتألقي في نفس الوقت.



1. لا تتزوجي في فترة الأعياد

تنخفض أسعار إيجار الصالات تلقائياً في أشهر نوفمبر، مارس، وإبريل بسبب تراجع الطلب. استفيدي إذاً

وأقيمي زفافك في خلالها. وإذا كانت حديقة منزلك واسعة، استأجري الخيم والمواد اللازمة وأقيمي حفلة
زفاف فيها. ولتوفّري أكثر، استأجري صالة في مطعم حيث تكون كلفة الطعام مشمولة في كلفة الإيجار.
وبالإضافة إلى ذلك، اختاري أيام الأسبوع وليس عطلة نهاية الأسبوع.



2. استعيني بمواهب أصدقائك
إذا كان صديقك مثلاً مصوّراً، أو نسيبك خياطاً أو شقيقتك خبيرة ماكياج، اغتنمي الفرصة واطلبي منهم خدمتك
بدلاً من تقديم هدية زواج لك.



3. استغني عن ثمار البحر في عشاء الزفاف
فثمن هذه المأكولات سيزيد تكلفة الزفاف في حين أطباق الدجاج واللحم لن تقل ذوقاً وقيمة. وتذكري أن الأهم
هو تقديم أطباق جديدة ومبتكرة وليس تقديم السمك.



4. صمّمي بطاقة الدعوة بنفسك
فبذلك تضيفين لمستك إليها. اكتبي على ورق لمع بقلم الحبر وبخط جميل اسم المدعوين مع عبارة تخصينهم
بها. اقصدي متاجر السوق لتشتري الورق والشرائط وستجدين كمية هائلة من المستلزمات التي ستروق لك
وتوحي إليك بالأفكار. ومن الرائج أيضاً أن تكون بطاقات الدعوة مختلفة الأشكال والتصاميم، على عكس
ما كان رائجاً في السابق، حيث كانت جميعها من لون واحد وبشكل واحد.



5. قارني أسعار الخدمات
تصفّحي الانترنت واقصدي مقدّمي الخدمات لتأخذي فكرة عن الأسعار. لا تشتري تلقائياً، بل قارني بين العروض
المتوفرة واختاري ما هو أنسب.
وقبل كل شيء، ضعي لائحة بالخدمات أو الحاجات التي تريدينها في زفافك حتى تتمكني من احتساب مصاريفها
ولو بشكل تقديري. إليك لائحة جاهزة قد تحتاج إلى بعض التعديلات من جانبك.



• ثوب العروس.
• تصفيف الشعر والماكياج.
• باقة زهور العروس.
بدلة العريس وتوابعها.
كلفة عقد القران.
• زينة (زهور وإضاءة وزجاجيات).
• فرقة راقصة (الزفة)
• فرقة استعراضية (اختياري)
• خدمة ركن السيارة.
• زينة سيارة العروسين.
• المصوّر.
• إيجار الصالة.
• العشاء.
• مشغل الأغاني (أو مطرب).
• جليسة أطفال.
• مضيفة استقبال
• شهر العسل.
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

اقاويل عن الحب قبل الزواج




قبل أن تخوضي تجربة العمر وتتمي الزواج ، يجدر بكِ أن تعلمي
أن هناك أقاويل خاطئة عن الحب إذا اتبعتها في ارتباطك بشريكك
ستؤدي بكِ غالباً إلى الفشل ، وأشهر هذه الأقاويل

الأضاد تتقابل وتتوافق :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خطأ، منطقياً إن الارتباط بشخص يختلف عنك وعن أفكارك سيولد النزاعات.
حتى لو كانت هذه هي الصفات التي جذبتك إلى الشريك مثل تمرده، أو حبه للحياة.
قد تتحول هذه الصفات بعد الزواج إلى أكثر الصفات التي تكرههينها فيه.
لماذا لا ترتبطين بشخص مثلك يحب الهدوء،
أو السفر، ستنسجمان معاً وتشكلان فريقاً مميزاً.

* الحب يصنع المعجزات :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الزواج بحاجة إلى أكثر من مجرد الحب، على الرغم من أن الناحية العاطفية
ضرورية جداً في الزواج إلا أنها ليست العامل الوحيد في الزواج السعيد،
يجب أن تأخذين بعين الاعتبار العوامل الأخرى
مثل القيم، والمستوى الاجتماعي، والعمر، والشخصية، والتوقعات.

* الزواج قرار ينطق به القلب:
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
خطأ إذا لم تشارك عقلك في هذا القرار، فهو قرار منقوص.
طبعاً يمكنك الزواج من الشخص الذين تحبه ولكن
يجب أن يوافق عقلك على هذا الاختيار أيضا.
وإلا سيتعب قلبك وعقلك من هذا الاختيار.

إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

دبلة الخطوبه





اتى حبيب الى والدته يسألها من تكون تلك الفتاة التي اتت مع والدتها لزيارتها بالأمس ابتسمت ام حبيب وقالت له انها بنت فلانه التي كان زوجها يسكن امام منزلنا قبل عشر سنوات بعدما انتقلنا الى هذه المدينه الجديده التي نسكن بها طلب حبيب ان تقول له ما اسمها وبأي سنه من عمرها ضحكت ام حبيب وقالت له الم تعرفـها بعد مرور تلك السنوات .انها تدرس في السنه الاولى بالجامعه واسمـــها حبيبه.
شهق حبيب لم يصدق ما سمعه وطلب من امه ان يذهب فورا لزياره اهلها والتعرف على والدها واقاربها بأقرب ايجازه من ايجازات السنه
بعدما عرف انها حبيبه الانسانه التي كانت من طفولته حبيبةً تربعت في قلبه طوال تلك السنين : بفرحةٍ عارمه قــــــــالت ام حبيب كنت افكر في ذالك وهذه الزياره سوف تبث الفرحــــــــه في قلوبـــهم بزيــارتنا لـهم مرت الايـــام وحبـيــب لايستطيع ان ينام أو ينسى ذالك اليوم الذي ادخل في نفسه سروراً لم يسبق ان شعر به طوال حياته بعد ان رأى تلك الانسانه التي لم يتخيل او يستطع وصف جمالها وحيائها ودماثه
اخلاقها : طلب حبيب من أُمه بعد نفاد صبره ان تكلم والدتها بالخطبة المبدئيه وعزمه على اكمال نصف دينه.وكان ينتظر حبيب الرد من والدته وهو على جمر الغضا يحرقه ذالك الانتظار يوماً بعد يوم. وبعد مكالمة هاتفيه اقبلت ام حبيب تبشر ابنها حبيب بأن والدتها قبلت بتقديم الشبكه حتى يحين الوقت بالمجيء الى والدها تمهيداً للزواج : لم يستطع حبيب وصف هذا الشعور بسماع هذا الخبر المنتظر بينه وبين من هي في قلبه وعقله ووجدانه . وفي اليوم التالي ذهب مسرعاً الى الصائغ ليشتريبعض الهدايا و اجمل واغلا شبكه لحبيبه بعد ان حدد إجازته الاضطراريه للذهاب وأكمال مايدور في عقله وقلبه بالفوز بمن اسرتهُ بحبها وجمال اخلاقها بعد سفر دام لساعات وصل حبيب ووالدته إلى منزل والد حبيبه وجلس يتداول الحديث معه عن عمله وامكانياته للحفاظ على ابنته من كل تداعيات الحياة :
اتت تلك اللحظه المنتظره بين حبيب و حبيبه بعد ان طلبت منه والدة حبيبه المجيء و وضع دبلة الخطوبه بأصبعها دخل حبيب مع والدته والخجل يتلبسه من رأسه
حتى قدميه وهو يقول لنفسه ما اجمل تلك اللحظات التي لايعادلها كنوز الدنيا عندما وجد نفسه بين يدي الانسانه التي احبها وعاهدها بقلبه ونفسه وتحديه لكل ما صادفه حتى تاتي هذه هذه اللحظات بتوفيق من منه هو وحده ظهرت تلك النشوه من روح حبيب و شيء من الارتباك المفعم بفرحة لقاء
القلوب المملوئه بنظرات الخجل والشوق والدموع التي لم يسبق ان سالت بهذه الغزاره في جميع مواقفه بالحياة . يخالجه شعور التمني ان تكون
حبيبه هي بأذن **** حليلته بالمستقبل القريب نظر اليها منتظراً ابتسامه الرضا من شفتيها تريح قلبه المشغوف بمعرفه مشاعرها مقدماً لها بكل تواضع اغلا واجمل و اعطر هديه تتبعها كلمات تخرج من فمه لايشعـر بها ولا بمن هم حوله قائلا يابعد عمري انتي وحياتي مدي يدك الحلوه لأضع بأصبعك دبلتكي والتي نقشت بها احرف اسمي يتلوها اصوات الزقرطه وتقديم الشربات والعصائر من من احاطوهم بالفرحه والمباركه لهم بهذه الخطوه المنتظره بين قلوب محبه لبعضها نظرت حبيبه إلى نظرات اعين حبيب التي لم تستطع ان ترمش وهي تنظر اليها فعرفت من تلك النظرات ان هذا الانسان الذي رزقها**** به هو الانسان الذي كتبه **** لها بحياتها واحبها بتوفيق من **** لحسن اخلاقها وتمسكها بدينها ورضا والديها :همس حبيب بمسامعها كلمات تؤكد لها ان الحياة بدون حبيبه موت عاشقٍ من غـير طبيبه .وردت بالقول وبصوت عالي ******* يوفقنا لما يحب ويرضى
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

آمل عمره





حكاية شاب وسيم عمره بين 22 و23 ما يعرف عن الحب شي
ولا مره بحياته حاول انه يعرف شي عن الحب
له طله مقبلوه واللي يشوفه على طول يحبه
سافر بوظيفة بس بعيد عن منطقة أهله اللي ساكن فيها والمكان اللي توظف فيه يمشي الحال بس زيارات البنات علي المكان هذا كثيره
وبيوم جت وحده ودخلت المكان هذا وشافت الولد هذا فأعجبت فيه و أخذت رقم المحل لانه موجود على اللوحة برا ويوم راحت للبيت اتصلت عليه وحاولت تحتك فيه بالكلام بس حست أسلوبه جاف شوي ولا قدرت تأخذ وتعطي معه
وصار كل يوم الساعة 11 المساء تتصل عليه على شان تتعرف اكثر عليه
وتتكلم معاه وهو ما يعرف ايش يقول بس يسمع ويقول آيه ولا طالت الأيام على الطريقة هذي تشجع مره وسألها أنتي ايش الهدف من مكالماتك هذي ولوين تبين توصلين هي جاوبت على طول لأنها منتظره السؤال هذا قالت ابي أوصل لقلبك
قال : طيب آنا ما اعرف شي عن الحب ولا حتى اعرف أتكلم فيه ولا افهم لغته
قالت :آنا بعلمك على أيديني واخليك فيلسوف حب
المهم طالت المحادثة وجت أيام وراحت أيام وعلى الطريقة هذي وهي تعلم فيه وهو يستوعب بسرعة لين خلاااااااااااااااااااااااص حب الولد من كل قلبه لدرجه انه صار ما يقدر ينام الليل من كثر التفكير فيها وكل اصدقاؤه صاروا يحسون انه متغير ولا يأكل ونحف وصار يفكر كثير ويسرح كثير وأحيان يخطي باسمها وينادي اصدقاؤه وهم مايبون يسألونه من الاسم هذا لان من شكله مبين انه حب وخلاص أعلى مراحل الحب وصل
درات الأيام ومرت سنه على الطريقة هذي ، واتصل عليها بيوم وكان مزعوج قال لها :أنتي شفتيني وشفتي شكلي وعرفتي أسلوبي وصار لنا سنه الحين ولا شفتك ولا حتى شفت صورتك قالت له :انتظر شوي لين يضبط وضعي واخليك تشوفني
قال : لا ..لا.. لازم أشوفك وما راح اسكر لين توعديني متى ؟
قالت : طيب الخميس الجاي راح نطلع للمكان الفلاني نتقابل هناك والكلام هذا كان يوم السبت
تخيلو الانتظار كيف راح يكون من يوم السبت لين الخميس صعب لحظات عمره كان مقضي يومه كله نوم على شان بسرعة الأيام تمشي
وصل يوم الأربعاء وبدا يفكر :
كيف راح يكون شكلها طويلة قصيرة بيضا سمره نحيفه دبدوبه حلوه مثل ما هو راسمها بخياله ؟
كان يفكر بكل شي
واتصلت عليه يوم الخميس قالت له : يا &&&& طالعين وسيارتنا كذا شكلها ولونها كذا ورقم اللوحة كذا
قال : تمام .. اسمعي آنا كل الطريق مقدر اصبر أبيك كل دقيقتين تشيكين على جوالي على شان أحس انك معاي موجودة وادري انك ما تقدرين تكلمين لان اهلك معاك صعبه بس اقل شي كل دقيقتين شيكي
قالت :اوكي
تحركت السيارة وهو حرك بعدها على طول وكل دقيقتين تجيه تشييكه وعلى الجوال لين انقطعت التشييكات اكثر من عشر دقايق
ما قدر يصبر أرسل رسالة ولا ردت عليه تردد بالاتصااال تردد و تردد كثير ما يدري يتصل آو يخاف يحرجها مع ا هلها
المهم قرر ويوم دق على جوالها مر من جنبه سيارة إسعاف متجهة بنفس الطريق اللي هو يمشي فيه من كثر ما هو مخبوص نزل الجوال جنبه أسرع ورا السيارة وخلى الجوال يدق ( معاودة الاتصال آليا ) المهم وصل شاف حادث اكثر من رعب منظره مافيه
عائله كاملة يمين الخط منتثرة فيها أربع بنات وشايب وحده عاجوز كلهم حالتهم وإشكالهم ميئوس منها بشكل خيالي
السيارة هي نفس السيارة ونفس اللوحة ونفس اللون بس كيف راح يعرفها بين البنات الأربع وهي ما وصفت له حت شكلها نزل مع اللي نزلو يشوف بقايا حلمه وبقايا أمله صار يناظر يمين يسار ولو يشوفها ما راح يعرفها
سمع صوت جوال يرن حاول يتبع الصوت لقى وحده من البنات ماسكه الجوال ويرن بيدها وهي شبه ملطخه بالدم ومافي آمل من إنها تعيش
شاف اسم المتصل بجوالها لقى مكتوب !!!!! ( آمل عمري) قال : يمكن هذي وحده من صديقات البنت هذي لكن بدون شعور رفع الجوال وناظر للاسم اللي هـــــو ( آمل عمري ) وفتح الرقم وكانت الصدمة انه شاف الرقم حقه لان الجوال لقاه مع وحده كان الجمال ما انخلق لغيرها بس للآسف فارقت الحياة
وانقلبت اسعد لحظات عمره بثواني إلى اتعس أيام العمر
الرقم لقاه رقمه ولقا اسمه مكتوب ( آمل عمري ) صدمة خلته ينهار ويغمى عليه وانقلوه معاها للمستشفى هي انتقلت الى رحمة &&&&&& بس هو عاش آو اقصد ما عاشت الضحكة بعدها يوم
وترك الوظيفة وتعقد من عيشته وصار يكره نغمة الجوال ولا يتكلم مره غير اذا كان مجبور انه يسولف ويكره أي واحد يجيب أبجدية كلمة حب عنده
سافر عن المنطقة اللي كان موظف فيها وتعرف على آمل عمره اللي أنتها فيها واخذ عهد على نفسه انه مايجي المنطقة هذي آلا بنفس اليوم اللي توفى فيه حلمه وصار كل سنه بنفس اليوم يسافر للمنطقة ويمر نفس المكان ويجلس فيه ساعة ويرجع لمنطقته......
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

وانتهت قصة حب .... فمن الحب ما قتل.





كان سلطان يتبختر في احد الأسواق الكبيرة وكان غاية بالوسامة إلى أن أصابه الغرور من إعجاب الناس به وخصوصا الفتيات وكانت نظراتهن تلاحقه حيث ذهب

وفجأة مرت من أمامه حنان لم تكن تنظر إليه ولم تعره أية انتباه ....ولكنها جعلته يقف مشدوها .... محدقا بها يا لها من فاتنة تأسر الألباب بحسنها وجمالها الأخاذ .... ....لم يصدق سلطان ما يراه ظن انه يحلم .... وما زال بفراشه مع الأحلام....لحقها بنظراته إلى أن توارت عن الأنظار .... لحقها ....

إلى أن خرجت من السوق... وكان سائقها بالانتظار....ركبت السيارة ...وذهبت ....استقل سلطان أول تاكسي أمامه ولحقها تاركا سيارته خلفه فهو لا يعلم ما حدث له....ذلك اليوم...أحب ...سلطان حنان ... أحب عيونها ... أحب كل شي فيها....... توقفت سيارتها أمام بيت كبير...دخلت فيه... وهنا نزل سلطان وسأل عنها فعرف أنها حنان....ابنة احد كبار التجار...

رجع إلى بيته وأحس انه يعيش بعالم أخر .... لا يوجد به سوا حنان.... دخل غرفته ...جلس على كرسيه المفضل .... الذي يطل على الحديقة... وصار يراها بكل وردة من ورود الحديقة...فهي لم تفارقه لو لحظة واحده .... اخذ يسترجع أول لحظة رآها فيها و تلك الخصلة من شعرها تنسدل على عينيها.... وشعرها الطويل الناعم... ووجها البري الطيب.... ترى به كل طيبة العالم...وملامحها...الناعمة...وبسمتها الساحرة.... تسحر كل من رآها.... آية بالجمال....

اخذ سلطان يفكر بها يومه كله وليله... إلى أن حان الصباح....وعندها ذهب إلى بيتها....واخذ ينتظر خروجها...وبعد انتظار طال بعض الساعات...خرجت ... وذهب إليها يحاول محادثتها... ولكنها صدته...وركبت سيارتها... وذهبت .... وضل سلطان على ذلك أكثر من أسبوعين ينتظرها كل صباح.....

وفي احد الأيام.... جاءها... وحاول محادثتها.... فوقفت ... وكلمته... واخبرها... بأنه... يحبها.... وانه يريد الزواج بها... أجابته.... بان يذهب... وان لا يضايقها مرة أخرى....

رجع سلطان إلى بيته.... وهنا قرر القيام بخطوة ايجابية ... فطلب من والده الزواج.... فرح والده بقراره ... فلقد كان دائم الطلب منه الزواج ... وكان سلطان دائما يتهرب ... ويتحجج بأنه صغير ... ولا يريد المسؤولية.... سأله هل هناك واحده بعينها... أم لا... أجاب سلطان... بأنه يريد حنان... واخبره بعائلتها.... فوافق والده لكونها من ... عائلة معروفه... ومشهود لها بالطيب...

فقام والد سلطان بالاتصال بوالد حنان... واخبره بأنه يريد زيارته... وتحدد الموعد ... وذهب سلطان... وأبيه لخطبة حنان.... وافق أبو حنان ... وبدون أي تردد ولكن اشترط أن يأخذ رأي ابنته... وسوف يقوم بالرد عليهم ... بعد اخذ موافقتها.... اخبر والد حنان....أم حنان بخطبة أبو سلطان لابنته حنان... لابنه سلطان فرحت ألام بذلك لان سلطان كان من عائلة كبيرة تفوق عائلة حنان مكانه... وذهبا لأخذ رأي حنان... ولكن حنان ... أجابتهم ... بعدم رغبتها بالزواج وأنها لا تفكر بذلك....حاول والديها إقناعها....وأخذا يمدحان بسلطان وعائلته الطيبة المرموقة....ولكن ذلك لم يغير شيئا وتمسكت برأيها بالرفض....وبعد أن يأس والديها من موافقتها... ابلغا أبا سلطان ... بأنها لا تريد الزواج ألان... وأنهم ليس لهم نصيب ....

وصل ذلك الخبر لسلطان.....جن جنونه.... لم يصدق أنها رفضته.... لم يصدق انه لن يستطيع الزواج بها..... كان قد أحبها حب جنوني.... لا يمكن تصوره.... خرج من بيته... واتجه إلى البحر.... اخذ يسبح بالبحر إلى أن وصل بعيدا.... وقد ساوره فكره... بعمل شي ... فضيع... ولكنه ... اخذ يصرخ .. لماذا رفضتني... لماذا كيف أستطيع الحياة بدونها ....كيف....رجع إلى الشاطىء وذهب إلى بيته.... ودخل غرفته... ولم يخرج منها... ذلك اليوم... وفي صبيحة اليوم التالي ذهبت أمه إليه ... لترى حاله... فوجدته مستلقي على ظهره على سريره... وينظر إلى السقف.... حاولت محادثته... ولكنه لم يرد... عليها... استدعت والده... وعبثا حاول إن يجعله يتحدث... وهنا استدعوا الطبيب... فشخص حالته على انه صدمة .... ولن تزول إلا بزوال السبب.....

اتصل والده بصديق سلطان الحميم... سلمان...وكان صديقه الوحيد... والمقرب اليه جدا... حتى من والديه... واخبراه بما حدث... وجاء سلمان... وحاول محادثته... ولكن لم يجبه...فقال إن حنان ليست أخر الفتيات بالأرض وان كل فتاة تتمناه...وهنا دمعت عينا سلطان.....فقرر سلمان أن يقوم بالمستحيل لمساعدة صديق عمره.... بما يستطيع....فذهب إلى حنان ... محاولا إخبارها بما حصل لسلطان فربما يحن قلبها عليه....ولكن لم يستطع محادثتها.... وعبثا حاول.... ولكن لم يفلح.... فقام بكتابة رسالة... وأعطاها للسائق.....

وبالغد جاء فوجد رد مع السائق لرسالته.... قرآها...تقول الرسالة.... أتمنى لسلطان الشفاء.... العاجل.... وأنا ليس لي اعتراض على سلطان.... ولكن أنا لا أريد الزواج.... من احد.....لا أفكر بالزواج أبدا.....اخبره بان ينساني.... قرأ سلمان الرسالة ..... وأحس بان هناك سر وراء رفض حنان للزواج....

وفي الغد ذهب سلمان إلى الجامعة التي تدرس بها حنان..... واخذ يحادث الشباب هناك..... إلى أن رأى حنان..... وشاهد من تحادث..... فوجدها دائمة الحديث مع أحدا الفتيات.... فعرف أنها صديقتها الحميمة.... فحاول محادثتها.... واستطاع بعد محاولات.... وبعد أن اخبرها... بمن يكون.... وبقصة حنان مع سلطان....وانه يريد مساعدة صديقه على الشفاء...أن يعرف أن اسمها وفاء وتحدثا عن حنان وسلطان.... فقال سلمان....لماذا حنان ترفض الزواج.........

جاءه جواب حنان ...مفاجأة له.... حيث قالت .... وفاء أنا السبب.... سألها.... كيف.... قالت قبل سنتين... حدثت لي قصة مماثلة حيث أحببت احد الشبان .... حب يضرب به المثل بالوفاء والإخلاص.... ولكن قبل الزواج بشهر..... انقلب حبيبي الطيب.... إلى وحش كاسر..... قام بأساة معاملتي.... وكان دائم الخروج مع الكثير من الفتيات.... يريد تعذيبي..... وقبل الزواج بأسبوع اختفى .... ولم أشاهده أبدا..... إلى ألان..... وعلى أثرها مرضت.... وكانت حنان.... تزورني... كل يوم.... وكانت تقول لي لن أتزوج أبدا..... لكي لا يحصل لي ما حدث لكي.... ومن تلك الأيام إلى الآن .... وهي ترى حلما غريبا..... ترى زوج من الحمام....يقع ذكر الحمام..في شبكة صياد.. فتاتي الأنثى لتنقذ الذكر .....وينجوان كليهما...وفي مرة أخرى تقع الأنثى بالشبكة.... ولكن الذكر لا يرجع لمساعدتها..... ويختفي ولا تدري أين ذهب.... ويأتي الصياد .... ويذبحها..... تعجب سلمان من حلمها الغريب.....

ثم سأل وفاء عن عنوان خطيبها الذي هجرها.... فقالت بحثت عنه ولم أجده....لقد غير عنوانه.....فقال لا عليكي فقط أعطيني عنوانه السابق....أعطته العنوان .... وذهب يسال عنه.... ولكن كما قالت لقد غير عنوانه.... فكل من سألهم عنه أجابوه بأنه انتقل ولا احد يعلم عنه شي بعد رحيله...... وفيما هم سلمان بالرجوع..... وجد احد الأشخاص يسير .... فسأله... عنه....فأجابه... ولماذ تسأل عنه....قال سلمان هل تعرفه قال الرجل نعم اعرفه.... قال سلمان هل تدلني على مكانه......قال الرجل اعتقد انك لا تعرفه... قال سلمان نعم لا اعرفه....قال الرجل ...

كنت اعلم انك لا تعرفه... فمن تسال عنه.... توفي قبل سنة.... بعد صراع مع المرض دام ستة اشهر..... وقال الرجل كان سيتزوج عندما علم بمرضه فقام .... بخلق الأعذار لكي يتهرب من ذلك الزواج ... وبدون ان يخبر خطيبته ... بأمر مرضه... لكي لا تتعذب معه.... إلى أن تحين وفاته.....صعقته حقيقة وفاء مع خطيبها..... وشكر الرجل وذهب....ولكن ماذا يفعل ألان ..... هل يخبر وفاء بما لم يرد خطيبها أن تعلمه.... لكي لا تتعذب بخبر وفاته.... وانه لم يتركها....ولكن آثر أن يموت وان لا تتعذب معه خطيبته.....

زادت حيرته.... وماذا سوف يفعل..... وبعد تفكير وجد حلا .... يحقق ما يريد.... قام بكتابة رسالة... قال فيها..... كان هناك زوج من الحمام.... وقع الذكر في شبكة الصياد ... فقامت الأنثى بمساعدته... لكي ينجو بحياته..... وفي احد الأيام وقعت الأنثى بالشبك.... وعندما أراد الذكر مساعدتها.... انقض عليه صقر كبير.... فأكله.... وانتظرت ألحمامه أن يأتي الذكر لكي ينقذها... ولكنه لم يأتي أبدا.... وقص لها ما حدث لخطيب وفاء.... وانه من فرط حبه لها.... آثر أن لا تعيش الألم معه.... وتركها تعيش حياتها .... وتنساه.....وقال لها انه لا يزال هناك حب صادق كما هو حب سلطان لكي.....

وفي الغد ذهب و أعطا الرسالة للسائق.... ودخل بها.... وبعد مضي قليل من الوقت خرجت حنان... وبيدها الرسالة .... وجاءت إلى سلمان.... واستحلفته بان ما كتبه صدق..... فأجابها... بأنها الحقيقة.... واخبرها...... كيف تمكن من الحصول على معلوماته.....أخذت حنان تبكي.... على خطيب وفاء..... وقالت له ألان يمكن لسلطان أن يتقدم لي مرة أخرى وسوف اقبل به......

فرح سلمان..... وذهب مسرعا ...... لكي يزف البشرى لسلطان..... دخل بيت سلطان ..... واستأذن للصعود لغرفته.... فأذنوا له..... وصعد .... ودخل غرفة سلطان .... وهو يكاد يطير من الفرح.... وقال لسلطان ..... وافقت حنان وتطلب منك أن تتقدم .... لخطبتها....ولكن هناك شي ... غريب على سلطان.... لم يفرح.... فقط بقي ينظر إلى السقف..... استغرب سلمان ... من عدم تفاعل سلطان ... مع ما قال.....حركه ... اخذ يهز سلطان ويقول له.... انهض .... حنان وافقت عليك..... ولكن سلطان....لم يعلم بموافقة حنان .... فقد انتقلت روحه فقط قبل لحظات من دخول سلمان للغرفة......وبقيت عيناه تنظران إلى السقف....وانتهت قصة حب سلطان لحنان انتهت نهاية غير سعيدة....فمن الحب ما قتل........ محب مات ولم يرد أن تتعذب حبيبته بموته...... ومحب مات لكي تتعذب من أحبها بموته
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

من غرائب قصص الحب





فتاة سألت شاب اذا هي جميلة
فقال لا
سألته اذا يرغب ببقائها معه للأبد
فقال لا
ثم سألته اذا كان سوف يبكي ان رحلت بعيداً
فقال لا
فسمعت كثيراً واضطرت للرحيل
وهي ترحل بعيداً, امسك بذراعها واخبرها ان تبقى, وقال,
"انتِ لست جميلة, انت رائعة. انا لا اريد البقاء معك للابد, انا بحاجة ان تبقي معي للأبد, انا لم ابكي ان رحلتي بعيداً, انا سوف اموت"
--
يراودني افضل شعور في العالم عندما تقول مرحبا
او بمجرد رؤية ابتسامتك في وجهي
مع العلم اني اعرف انها مجرد ثواني
الا انني قد لفتت تفكيرك
--
الحب الحقيقي ...
فتاة وشاب في طريق مهجورة على الدراجة النارية بسرعة تزيد عن 100 ميل بالساعة
الفتاة: ابطئ السرعة, نحن نسير بسرعة كبيرة, انا خائفة! ولا اريد ان يحدث شي.
الشاب: هيا, لا تخافي. انا اعرف ماذا افعل. انت تشعرين بالسعادة صحيح.
الفتاة: لا...ارجوك توقف. انا فعلاً خائفة
الشاب: اذا اخبريني انك تحبيني.
الفتاة: انا أحبك!
ارجوك: عانقيني.
*الفتاة تعانق الشاب*
الشاب: هل تساعديني؟ وتأخذي خوذتي من رأسي وتضعيها على رأسك؟ انها تزعجني.
في صحيفة اليوم الثاني:
دراجة نارية تحطمت في مبنى لتعطل الفرامل.
العثور على شخصين, لكن لم يبقى على قيد الحياة الا شخص.
الحقيقة هي: انه في منتصف الطريق لاحظ الشاب انه الفرامل معطلة, لكن لم يريد ان تعلم الفتاة بهذا.
بدلاً من ذلك, جعلها تعترف بحبها له ومعانقته لمرة اخيرة.
ثم البسها خوذته كي تعيش, بالرغم من ان هذا يعني نهايته
--
"الفراغات بين اصابعك موجودة
لانه هناك شخص آخر يمكنه ان يملؤها"
--
هل تسألت ايهما يؤلم اكثر:
ان تقول شيئاً وتتمنى ان لا تقوله,
او لا تقول شي وتتمنى لو قلته؟
--
يستغرق دقيقة لتحطم شخص ما,
وساعة لتعجب بشخص ما,
ويوم لتحب شخص ما ,
لكن تستغرق العمر كله لتنسى شخص ما.
--
الصف العاشر
جلست هناك في درس الانكليزي, حدقت في الفتاة المجاورة لي. كانت معروفة بالنسبة لي "أفضل صديق". حدقت فيها طويلاً, شعرها الناعم, وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها, وانا اعرف هذا.
بعد الدرس, توجهت نحوي وسألتني عن الملاحظات التي فاتتها في اليوم السابق واعطتيها اياهم, فقالت "شكراً" وقبلتني على خدي.. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
الصف الحادي عشر
رن جرس الهاتف. على الجانب الآخر, انها هي, كانت تبكي, وتتمتم كيف ان حبها قد حطم قلبها.. وطلبت مني المجيء عندها لانها لم ترغب بالبقاء وحيدة, ولهذا ذهبت اليها. وجلست بجانبها على الاريكة, وحدقت في عيونها الرقيقة, تمنيت لو كانت لي. بعد ساعتين, ومشاهدة فلم لدرو باريمور, وتناول 3 اكياس من رقاقات البطاطاس, قررت هي الذهاب للنوم. ونظرت لي, وقالت "شكراً" وقبلتني على خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
اخر سنة في المدرسة
اليوم السابق للحفلة الراقصة كانت تسير بإتجاه خزانتي. زميلي مريض " هي قالت; انه لن يستطيع الذهاب, انا لا املك زميل, وفي الصف السابع قطعنا عهد انه اذا لم يكن لدينا زميل, سوف نذهب معاً فقط بصفة "أفضل الاصدقاء". لهذا ذهبنا, في ليلة الحفلة الراقصة, بعد ان انتهى كل شي, كنت واقف امام باب منزلها. وحدقت فيها حيث كانت تبتسم لي وتحدق بي بعيونها البلورية. وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها, وانا اعرف هذا.
ثم قالت "لقد استمتعت بوقتي, شكراً!" وقبلتني على خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا..
يوم التخرج
مضى اليوم, بعدها الاسبوع, بعدها الشهر.
قبل ان اغمض عيني, كان يوم التخرج.
شاهدت فيها الكمال كانها الملاك وهي تصعد على المنصة لاستلام شهادتها. وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها, وانا اعرف هذا. قبل ان يعود الجميع لمنزله, اتجهت نحوي بثوبها الفضفاض وقبعتها, وبدأت بالبكاء بعد معانقتي لها. ثم رفعت رأسها من فوق كتفي وقالت, "انت اعز صديق لي, شكراً" وقبلتني على خدي. اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
بعد مرور عدة سنوات
الان جلست على مقعد خشبي طويل في الكنيسة. تلك الفتاة على وشك الزواج. انا اشاهدها وهي تقول "انا اقبل" وهي الان تبدأ حياة جديدة, متزوجة من رجل اخر. وتمنيت لو انها لي, لكنها لا تنظر لي كنظرتي لها, وانا اعرف هذا. وقبل رحيلها بالعربة, اتجهت نحوي وقالت لي "لقد جئت!, شكراً" وقبلتني على خدي, اردت ان اخبرها, اردت ان تعرف ذلك اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبها لكن انا خجول جداً, ولا اعرف لماذا.
الجنازة
مضت السنوات, ونظرت للاسفل عند تابوت الفتاة التي اعتدت على ان تكون "صديقتي المفضلة". وخلال الصلاة, قاموا بقراءة مذكراتها كانت قد كتبتا في مرحلة الثانوية. هذا ما تم قرائته: انا احدق به اتمنى ان يكون لي لكنه لا ينظر لي كنظرتي له, وانا اعرف هذا. اردته ان يعرف, اردت ان اقول له اني لا اريد ان نبقى مجرد اصدقاء, انا احبه لكن انا خجولة جداً, ولا اعرف لماذا. انا اتمنى ان يخبرني انه يحبني, فقلت لنفسي `تمنيت لو فعلت هذا...` وبكيت.

إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

التحدي مؤلم





في يوم من الأيام
طلب شاب من حبيبته التحدي
و هي وافقت ٠٠٠٠
فكان التحدي يوم كامل لا مسجات ٠٠٠ولا اتصالات.. ولا كلام

٠٠٠



وعدى اليوم وهيا تنظر لمرور الوقت حتى تنجح بالتحدى

وهي لا تعلم ان حبيبها سيفارق الحياة بعد 24ساعة...
لأنه مصاب بالسرطان....
و في اليوم التالي
ذهبت الفتاة الي بيته و عيناها مليئة بالدموع لتطلب منه عدم اعادة هذا
التحدي مرة اخرى٠٠٠٠
فرأته نائما" بالنعش و تاركا" لها رسالة٠٠٠٠٠
كرري هذاكل يوم و ستعتادين غيابي٠٠٠٠٠
أحبك

ممؤلِمـــــــــه
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad